بركات القيامه
المسيح هو الله الظاهر فى الجسد فهو معطى الحياه فيغلب الموت
المسيح قام بقوه ذاتيه بدون ان يقيمه احد و هذا رد كافى على اى سؤال تشكيكى فى لاهوت السيد المسيح
تنفيذ و صايا الله و كلام الانجيل بدون اعتراض او تفكير رغم صعوبتها مثل من ضربك على خدك الايمن حول له الاخر - احبوا اعدائكم ...... وفى حاله الاعتراض فهذا يعتبر شك فى الوصيه فنصير مثل توما و اليهود و مريم المجدليه و التلاميذ عند شكهم و رفضهم الوصيه
امثله:
اليهود : فى معجزه المشلول و المولود اعمى رفضوا ان يعمل المسيح هذا لانه يوم سبت رغم انه عمل من اعمال الله وهو الخلق خلق اعين للاعمى ورغم انه عمل رحمه فالسبت من اجل الانسان و ليس الانسان من اجل السبت
التلاميذ : التلاميذ مثل اليهود يريدو المسيح الملك الارضى الذى يشفى المرضى و يقيم الموتى و يشبع الجموع له سلطان على الشياطين فالتلاميذ بعد موت المسيح رجعوا للصيد مره اخرى و شكوا فى القيامه
ماذا يريد منا الله
خلاص النفس و ربنا يحب الشعب المصرى فقال مبارك شعبى مصر و المزمور يقول ياجميع الامم صفقوا بايديكم و هللوا.....بينما يقول يااورشليم يااورشليم ياقاتله الانبياء ......هوذا بيتكم يترك لكم خراب
كل انسان يملك نفسه بمعنى عندى اراده اقول للخطيه لا ( مالك نفسه خير من حاكم مدينه )و نتحرر منها
نأخذ الوصيه بجديه تامه
لا نريد الملك الارضى مثل اليهود و التلاميذ بل الملك السماوى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق